الحزن … العذاب … الألم … الدموع … الآهات … الوحدة …
تلك هي الإنسانة التي تجمع حياتها بين هؤلاء
هؤلاء هم رفقة حياتها
الحزن هو عنوان لحياتها
العذاب هو مشوار حياتها
الألم هو ما تشعر به
الدموع هي كل ما لديها لكي تتخلص من الذي بداخلها
الآهات هي تلك الأنفاس التي تخرج منها
الوحدة هي تلك الكلمة التي تعبر عن حياتها
أتعلمون…
لقد تعبت من كل ذلك
لقد تعبت من حزنها
عذابها
ألمها
دموعها الحارة
آهاتها
وحدتها القاتلة
تعبت و لا تجد حل لكل ذلك
تعبت و هي تنتظر حياة أفضل
تعبت و هي تقف في مكانها بين الحاضر و الماضي
تعبت هي تنظر للحاضر المليء بالهموم
تعبت و هي تنظر إلى الماضي المليء بالسعادة
ولكن من منا يستطيع أن يعود إلى الماضي
فهي الآن تحمل ذكريات و أي ذكريات تحملها
تحمل ذكريات أجمل أيام حياتها و في نفس الوقت تلك الذكريات تعتبر
مصدر من مصادر الحزن لها
أما الحاضر فهو بالنسبة لها شيء غريب عنها
حياة غريبة عنها
لا تعرفها و لا تحب أن تعيشها
ولكنها مرغمة على ذلك
أتعلمون…
تلك الإنسانة الآن هي أسيرة عالم الحزن
الذي ليس له نهاية أي إنها وحيدة
لا تجد من يساعدها لا تجد أحد بجوارها
لا تجد من يجعل عنوان حياتها السعادة
لا تجد من يجعل الفرحة دربها
لا تجد من يجعلها تشعر بلذة حياتها
لا تجد من يمسح دموع عيناها
لا تجد من يقف إلى جانبها و يساعدها و يساندها في أزمتها
كل ما تجده
هو الحزن .. العذاب .. الألم .. الدموع .. الآهات .. الوحدة …
ماذا تفعل
هل تبقى كما هي إلى أن يأتي الحل من عند الخالق
أم تنسى ذلك الماضي و تتجاهل كل شيء من حولها
و لكن كيف تنسى الماضي و تتجاهله ؟
كيف تتجاهل كل ما يحيط بها
كيف؟؟
ما هو الحل في رأيكم
حزن + دموع + عذاب + آهات + وحدة = إنسانة محطمة جدا جدا ؟
أصعب إحساس
أن تحب شخصا لا يحبك
الأصعب أن تستمر في حبه رغم عدم إحساسه بك .
تلك هي الإنسانة التي تجمع حياتها بين هؤلاء
هؤلاء هم رفقة حياتها
الحزن هو عنوان لحياتها
العذاب هو مشوار حياتها
الألم هو ما تشعر به
الدموع هي كل ما لديها لكي تتخلص من الذي بداخلها
الآهات هي تلك الأنفاس التي تخرج منها
الوحدة هي تلك الكلمة التي تعبر عن حياتها
أتعلمون…
لقد تعبت من كل ذلك
لقد تعبت من حزنها
عذابها
ألمها
دموعها الحارة
آهاتها
وحدتها القاتلة
تعبت و لا تجد حل لكل ذلك
تعبت و هي تنتظر حياة أفضل
تعبت و هي تقف في مكانها بين الحاضر و الماضي
تعبت هي تنظر للحاضر المليء بالهموم
تعبت و هي تنظر إلى الماضي المليء بالسعادة
ولكن من منا يستطيع أن يعود إلى الماضي
فهي الآن تحمل ذكريات و أي ذكريات تحملها
تحمل ذكريات أجمل أيام حياتها و في نفس الوقت تلك الذكريات تعتبر
مصدر من مصادر الحزن لها
أما الحاضر فهو بالنسبة لها شيء غريب عنها
حياة غريبة عنها
لا تعرفها و لا تحب أن تعيشها
ولكنها مرغمة على ذلك
أتعلمون…
تلك الإنسانة الآن هي أسيرة عالم الحزن
الذي ليس له نهاية أي إنها وحيدة
لا تجد من يساعدها لا تجد أحد بجوارها
لا تجد من يجعل عنوان حياتها السعادة
لا تجد من يجعل الفرحة دربها
لا تجد من يجعلها تشعر بلذة حياتها
لا تجد من يمسح دموع عيناها
لا تجد من يقف إلى جانبها و يساعدها و يساندها في أزمتها
كل ما تجده
هو الحزن .. العذاب .. الألم .. الدموع .. الآهات .. الوحدة …
ماذا تفعل
هل تبقى كما هي إلى أن يأتي الحل من عند الخالق
أم تنسى ذلك الماضي و تتجاهل كل شيء من حولها
و لكن كيف تنسى الماضي و تتجاهله ؟
كيف تتجاهل كل ما يحيط بها
كيف؟؟
ما هو الحل في رأيكم
حزن + دموع + عذاب + آهات + وحدة = إنسانة محطمة جدا جدا ؟
أصعب إحساس
أن تحب شخصا لا يحبك
الأصعب أن تستمر في حبه رغم عدم إحساسه بك .